أيد ملتقى نيجيريا لتعظيم الحرمين الشريفين «جهود المملكة لخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين»، الجهود السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حفظهما الله، لخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما والعناية بشؤونهم وأمنهم وسلامتهم واستقرارهم.
وقال الأمين العام للمجلس العالمي لتعظيم الحرمين الشريفين (الجهة المنظمة للملتقى) الشيخ طاهر محمود أشرفي: «من قلب أفريقيا في العاصمة النيجرية «أبوجا»؛ نؤكد للعالم محبتنا الصادقة الثابتة المتجذرة لبلاد الحرمين الشريفين أطهر بقاع الدنيا، وأن علاقة المسلمين في شتى بقاع الأرض بالمملكة كعلاقة الروح بالجسد، وعلاقة القلب والهواء والسمع والبصر بالإنسان، وعلاقة التراب بالأشجار وأوراقها وثمارها بالماء والحياة».
أما رئيس رابطة خريجي الجامعات السعودية في نيجيريا البروفيسور إبراهيم جامع أوتويو، فقال: «إن خادم الحرمين الشريفين في قلوب كل المسلمين، وإن ولي عهده الأمين ملهم شباب الأمة، فخرنا وحبيبنا ويسكن في قلوبنا، وأن المملكة لها مكانة خاصة في نفوسنا».
من جانبه؛ قال المستشار طلال بن أحمد العقيل: «من المهم غرس ثقافة تعظيم الحرمين الشريفين في نفوس قاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار»، مضيفاً: «من واجبنا شكر الله تعالى على توفيقه وتسخيره لبلادنا المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حفظهما الله، أعانهم الله للقيام بواجبهم ومسؤولياتهم العظيمة وخدماتهم الجليلة بشكل يفوق الخيال، ونسأل الله أن يوفقهم للمزيد لمواصلة إنجازاتهم وخدماتهم الشاملة للحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأكد المؤتمر في «بيان أبوجا» أمس الأول (السبت)، مكانة المملكة عالمياً وخصوصيتها إسلامياً، باعتبارها القلب النابض للعالم الإسلامي، ورفع برقيتي شكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على جهود المملكة المتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما، وتوحيد كلمة وصفوف الأمة، ونشر القرآن والسنة، ودعم العلماء والدعاة وطلبة العلم، وتعظيم الحرمين الشريفين.
وقال الأمين العام للمجلس العالمي لتعظيم الحرمين الشريفين (الجهة المنظمة للملتقى) الشيخ طاهر محمود أشرفي: «من قلب أفريقيا في العاصمة النيجرية «أبوجا»؛ نؤكد للعالم محبتنا الصادقة الثابتة المتجذرة لبلاد الحرمين الشريفين أطهر بقاع الدنيا، وأن علاقة المسلمين في شتى بقاع الأرض بالمملكة كعلاقة الروح بالجسد، وعلاقة القلب والهواء والسمع والبصر بالإنسان، وعلاقة التراب بالأشجار وأوراقها وثمارها بالماء والحياة».
أما رئيس رابطة خريجي الجامعات السعودية في نيجيريا البروفيسور إبراهيم جامع أوتويو، فقال: «إن خادم الحرمين الشريفين في قلوب كل المسلمين، وإن ولي عهده الأمين ملهم شباب الأمة، فخرنا وحبيبنا ويسكن في قلوبنا، وأن المملكة لها مكانة خاصة في نفوسنا».
من جانبه؛ قال المستشار طلال بن أحمد العقيل: «من المهم غرس ثقافة تعظيم الحرمين الشريفين في نفوس قاصديهما من الحجاج والمعتمرين والزوار»، مضيفاً: «من واجبنا شكر الله تعالى على توفيقه وتسخيره لبلادنا المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، حفظهما الله، أعانهم الله للقيام بواجبهم ومسؤولياتهم العظيمة وخدماتهم الجليلة بشكل يفوق الخيال، ونسأل الله أن يوفقهم للمزيد لمواصلة إنجازاتهم وخدماتهم الشاملة للحرمين الشريفين وقاصديهما.
وأكد المؤتمر في «بيان أبوجا» أمس الأول (السبت)، مكانة المملكة عالمياً وخصوصيتها إسلامياً، باعتبارها القلب النابض للعالم الإسلامي، ورفع برقيتي شكر لخادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين على جهود المملكة المتواصلة لخدمة الإسلام والمسلمين والحرمين الشريفين وقاصديهما، وتوحيد كلمة وصفوف الأمة، ونشر القرآن والسنة، ودعم العلماء والدعاة وطلبة العلم، وتعظيم الحرمين الشريفين.